صور غشاء بكارة مفتوح  (للكبار فقط)
يتساءل كل شاب او بنت مقبلين علي الزواج عن غشاء بكارة المفتوح والمغلق والفرق بين الغشاء البكري المفتوح والمفضوض والغشاء المغلق وكيفية التفريق بينهم وطريقة كيفية فتح غشاء البكارة والفرق بين البنت البكر وغيرها وماهو غشاء البكرة كما وصلتنا عدة اسئلة مفادها هل انا بكر ام لا وغيرها من الاسئلة والاستفسارات التي تتساءلون عنها ويسعدنا ان نجيب عنها في هذا الموضوع قدر الامكان .
صور غشاء البكر المفتوح والمغلق
اولا

ماهو غشاء البكارة

غشاء البكارة هو طبقة لحمية تحيط  بفوهة المهبل يكون بعد الثلث الاول لفتحة المهبل اى انة بين الثلث الاول والثلثين الاخرين .
ثانيا

شكل غشاء البكارة السليم

ليس هناك شكل محدد لغشاء البكارة فهو  اما يكون دائريا متساوي من الحواف اة غير منتظم من حوافة وقد يكون علي شكل حدوة الفرس او شكل هلالي كما تختلف شكل فتحة غشاء البكارة باختلاف شكل الغشاء .
ثالثا

افضل طريقة فض وفتح غشاء البكارة للزوجة

افضل طريقة لفتح غشاء البكارة بدون الم وأفضل الأوضاع لإنجاح العلاقة الجنسية في ليلة الزواج الأولى هي الاتصال الجنسي الطبيعي، وأكثر الأوضاع ملاءمة للزوجين أن تستلقي العروس على ظهرها وتفتح ساقيها وتضع وسادة تحت أسفل ظهرها، وليس تحت رأسها. وعندما يقترب منها العريس يكون فوقها، على ألا يلقي بكل ثقل جسمه عليها، ويجب أن يرتكز على كوعيه فيرتفع جسمه قليلا، ثم يقوم بإدخال عضوه من فتحة الفرج برفق وبتروي وبدون عنف لتسيهل الادخال
وغشاء البكارة يقع علي بعد 2سم الي 2.5سم من فتحة المهبل وعند دخول العضو الذكري بة مع الضغط قليلا يتم الفض ولكن ننوة علي انة قد لا يصاحب فض غشاء البكارة نزول اى دم اذ انة كما شرحنا هو عبارة عن غشاء لحمى رقيق قد يتمزق بدون ان يخرج منة اى دماء او  نقط بسيطة لا تظهر مع ممارسة الجنس .
رابعا
ننصح دوما بأن لا تقوم الفتاة بفحص نفسها, فالفحص يتطلب الخبرة والمعرفة بالاختلافات التشريحية, كما أن شكل الغشاء وشكل الفتحة يتغيران بتغيير وضعية الفحص, وتغير الضغط داخل البطن, ولذلك ففي كل مرة تقوم الفتاة بفحص نفسها, فإنها قد ترى شكلا مختلفا للغشاء لم تره سابقا, فتزداد مخاوفها وشكوكها, وقد تعيش في قلق وخوف لا مبرر له. إن الأصل هو أن غشاء البكارة موجود عند كل فتاة منذ الحياة الجنينية, وهو لا يتمزق إلا إذا تم إدخال جسم صلب إلى جوف المهبل, فإن لم تقم الفتاة بمثل هذا الفعل, فإنها ستكون عذراء إن شاء الله، و لا داعي للكشف.


: السبت، 10 مايو 2014